عنواننا في التلغرام : https://telegram.me/al_kawthar الإيميل : alkawthar.com@gmail.com
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَبا عَبْدِاللهِ وَعَلَى الاَْرْواحِ الَّتي حَلَّتْ بِفِنائِكَ عَلَيْكَ مِنّي سَلامُ اللهِ اَبَداً ما بَقيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنّي لِزِيارَتِكُمْ ، اَلسَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ وَعَلى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَعَلى اَوْلادِ الْحُسَيْنِ وَعَلى اَصْحابِ الْحُسَيْن ِ
(اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن صلواتك عليه و على آبائه في هذه الساعة و في كل ساعة وليا و حافظا و قائدا و ناصرا و دليلا و عينا حتى تسكنه أرضك طوعا و تمتعه فيها طويلا)
*التمسك بحبله:
في البداية الحديث عن قصّة جالوت وطالوت و أنّها آية بمعنى أنّها دالة على أمر مستقبلي
وإشارة إلى أحاديث حذو النعل بالنعل كما ورد (عَنِ النَّبِيِّ (ص) سَيَكُونُ فِي أُمَّتِي كُلُ مَا كَانَ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ حَذْوَ النَّعْلِ بِالنَّعْلِ وَ الْقُذَّةِ بِالْقُذَّةِ حَتَّى لَوْ أَنَّ أَحَدَهُمْ دَخَلَ جُحْرَ ضَبٍّ لَدَخَلْتُمُوهُ) ثمّ الحديث عن الآيات الثلاثة من الكرسي فالآية الأولى: رؤية من خلالها نتعرّف على كيفية العلو والرشد وهو جسر الورود إلى الآية الثانية وهي لا إكراه في الدين و توضيح معنى الرشد والغي وطريقة الحركة إلى الأعلى وتطبيق الكفر بالطاغوت في الصلاة من خلال تكبيرة الإحرام وبيان مفهو الدين وأخيرا الحديث عن العروة الوثقى وسهولة الإستمساك به والوصول إلى وإشارة إلى
قول النبي بالنسبة إلى الأعرابي الذي مسك عليّاً عليه السلام و اعتصم به ( من سرَّه أن ينظر إلى رجلٍ من أهل الجنَّة فلينظر إلى هذا )
إطرح سؤالاً حول هذا الموضوع: