عنواننا في التلغرام : https://telegram.me/al_kawthar الإيميل : alkawthar.com@gmail.com
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَبا عَبْدِاللهِ وَعَلَى الاَْرْواحِ الَّتي حَلَّتْ بِفِنائِكَ عَلَيْكَ مِنّي سَلامُ اللهِ اَبَداً ما بَقيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنّي لِزِيارَتِكُمْ ، اَلسَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ وَعَلى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَعَلى اَوْلادِ الْحُسَيْنِ وَعَلى اَصْحابِ الْحُسَيْن ِ
(اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن صلواتك عليه و على آبائه في هذه الساعة و في كل ساعة وليا و حافظا و قائدا و ناصرا و دليلا و عينا حتى تسكنه أرضك طوعا و تمتعه فيها طويلا)
عالم الذر : أكثر من مائتين حديث في مصادرنا و مائتين في مصادر العامة تؤكّد على وجود هذا العالم . وأمّا العلامه الأمینی (ره) في رسالة المیثاق يقول بوجود تسعة عشر آية ومائة وثلاثين حديثا ، الصحيح منها أربعون . وأمّا الشیخ الحر العاملي يرى أنّ أحاديث عالم الذر متواترة . الأدلة القرآنية: **الآية الأولى :(وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ)(الأعراف/172).*وفي الكافي عن أبي بصير ، قال : قلت لأبي عبد الله ( عليه السلام ) : كيف أجابوا وهم ذر ؟ قال : جعل فيهم ما إذا سألهم أجابوه ... *بسند صحيح عن ابن سنان قال : قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) :( فثبتت المعرفة ونسوا الموقف وسيذكرونه ، .. فمنهم من أقر بلسانه في الذر ولم يؤمن بقلبه فقال الله (فَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا بِمَا كَذَّبُوا مِنْ قَبْلُ)
إطرح سؤالاً حول هذا الموضوع: