الموضوع: محرم 1437
الترشيح المختار: صوتيات
اظهار الكل
التركيز على دعاء خاص ليوم الثالث من شعبان وفيه أن الإمام الحسين عليه السلام يرجع و يحكم إلى ما شاء الله ثم ذكر عبارات من بعض الزيارات الدالة على ذلك كما في الزيارة الجامعة (ويكر في رجعتكم ، ويملك في دولتكم ) (والحديث عن جعفر بن محمد قال : " أيام الله ثلاثة : يوم يقوم القائم ، ويوم الكرة ، ويوم القيامة ) والسرّ في قوله تعالى ( وذكرهم بأيام الله) ثمّ التطرق إلى بعض الآيات الدالة على الرجعة و تسلّط الضور على قوله تعالى (قُلْ يَجْمَعُ بَيْنَنَا رَبُّنَا ثُمَّ يَفْتَحُ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَهُوَ…
الحديث عن غربة الإسلام المحمدي الأصيل ثمّ الإعتماد على الأحاديث المتواترة التي منها ما عن الرضا عليه السلام قال: (بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا فطوبى للغرباء قيل يا رسول الله ثم يكون ماذا ؟ قال ثم يرجع الحق إلى أهله )) وبيان إحقاق الحق بالكلمات و أنّهم أهل البيت عليهم السلام وأنّه تعالى يقطع دابر الكافرين وهم بني امية وفي الزيارة (السَّلَامُ عَلَى الْحَقِّ الْجَدِيد) ثم الحديث عن الخراساني وأنّ الإمام الحجّة عجّل الله فرجه يدخل في جيشه! وبيان السبب لذلك من خلال القرآن الكريم وإشارة إلى…
إعتماداً على قوله تعالى (وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا) وتمثلا بالطيران في عالم الملك شرحنا كيفية الطيران في عالم الملكوت من خلال بيان أسرار عاشوراء الخفية التي هي من الكنوز القدسية بتبيين الدوافع نحو اللعن والتبرى والعروج إلى القمّة التي هي العرش فعن علقمة قال أبو جعفر عليه السلام: (من زاره يوم عاشوراء فكأنما زار الله في عرشه أو فوق عرشه) والسرّ في الوصول إلى مقام الشهادة التي وردت في حديث الإمام الباقر عليه السلام (من…
توضيح قوله تعالى (يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ، ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً ، فَادْخُلِي فِي عِبَادِي،وَادْخُلِي جَنَّتِي )(الفجر/30). عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (ع)( يعني الحسين بن علي (عليه السلام) وتبيين اللقاء الذي أشار إليه (وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَلاَ تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقَائِهِ ...)(السجدة/23) مع أنّه يقول: (وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَنْ تَرَانِي وَلَكِنْ…
إعتماداً على القرآن والأحاديث مثل( وأما سنة يوسف فإن إخوته كانوا يبايعونه يخاطبونه ولا يعرفونه وسنة من يوسف يعرفهم وهم له منكرون ) تبيين حركة البشرية من البداية إلى النهاية : 1-الرؤيا الملكوتية التي ستتحقق 2- دورإبليس الإنس و الجن 3- خدعة إبليس 4-الهبوط في بئر الدنيا وخلاص يوسف منه 5- النبوة العامّة 6-النبوّة الخاصة 7-السجن مرحلة الإمامة. 8-الغيبة الصغرى و شرح الغيبة الكبرى و سبب طول الغيبة و ظهور يوسف والإمام الحجّة بدون أن يعلن وهو معروف لدى الخراساني وهو عزيز مصر و بعد الرجعة تتحقق الحالة…
تبيين حقيقة الدوحة النابتة في الخلد من خلال الأحاديث ثمّ توضيح الآية المباركة (أَلَمْ تَرَى كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ)(إبراهيم/24).وأنّ الشجرة تجلت في الدنيا فالرسول هو الرحمة الواسعة وعلي الولاية والزهراء النصرة والحسن الصبر والحسين الصلاة وقد اجتمعت في كربلاء من خلال (علي الأكبر ، العباس ، الحسين ، القاسم) وكيفية الدخول في هذه الخيمة المباركة من خلال المعرفة والتبعية واصلاة والمهدوية.
التعرف على أبي الفضل العباس من خلال قوله (مِنْ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا ..) وبيان انتظار العباس وأهميته فهو مضافاً إلى ثواب الشهادة : حصل على ثواب.. ومنهم من ينتظر وأيضاً قوله (قُلْ لاَ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى ...) وآيات الشهادة مثل قوله (وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ) وتبيين بل أحياء : أي أنهم أشد حياة منكم لأنّ من يموت سينغلق ملف أعماله فالخيرات تأنسه لا غير و…
المسارعة إليه علاقة المغفرة و الجنّة: (وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ)(آل عمران/133). (..أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ)*ملأ الثغرات (لَأُكَفِّرَنَّ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَلَأُدْخِلَنَّكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ..)( َيُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيَغْفِرْ…
*التمسك بحبله: في البداية الحديث عن قصّة جالوت وطالوت و أنّها آية بمعنى أنّها دالة على أمر مستقبلي وإشارة إلى أحاديث حذو النعل بالنعل كما ورد (عَنِ النَّبِيِّ (ص) سَيَكُونُ فِي أُمَّتِي كُلُ مَا كَانَ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ حَذْوَ النَّعْلِ بِالنَّعْلِ وَ الْقُذَّةِ بِالْقُذَّةِ حَتَّى لَوْ أَنَّ أَحَدَهُمْ دَخَلَ جُحْرَ ضَبٍّ لَدَخَلْتُمُوهُ) ثمّ الحديث عن الآيات الثلاثة من الكرسي فالآية الأولى: رؤية من خلالها نتعرّف على كيفية العلو والرشد وهو جسر الورود إلى الآية الثانية…
*الهداية لنوره: فيه بيان لآية النور واسلوب انتشار النور في ليل الدنيا من خلال المشكاة و المصباح والزجاجة ومن ثم إضاءة الطريق لنا ، وأنّ أسلوب آية النور هو السهل جداً لما في من اللطف و الرأفة وهو الأشمل وهذا قد تحقّق في الركب الحسيني وأنّ حركة الأربعين من جنس آية النور (يهدي الله لنوره من يشاء) إلى البيوت التي أذن الله أن ترفع و يذكر فيها اسمه .
بحث قرآني روايى عرفاني حسيني. ننطلق إلى البحث من خلال مجموعتين من الآيات : الأولى : الآيات الدالة على التصوير الإلهي وأبرزها (خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بِالْحَقِّ وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ)(التغابن/3). فصورة الإنسان تتطابق مع السماء و هم أهل البيت عليهم السلام و هم الحق وهو أحسن تقويم ففي الحديث (عِتْرَةُ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ أَهْلُ بَيْتِ النُّبُوَّةِ وَ مَوْضِعُ الرِّسَالَةِ وَ مُخْتَلَفُ الْمَلَائِكَةِ وَ هُمْ كَالسَّمَاءِ الْمَرْفُوعَةِ وَ…
* ابتغاء فضله: بحث قرآني عرفاني ولائي و تربوي وفيه التعرف على العرش العظيم والكرسي الرفيع ثم أنّه كيف آتى الله داوود الملك و علّمه مما يشاء وأنّها هي القاعدة العامّة و هي آية من الآيات لديها مصاديق ، منها : تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض ومن ثمّ بيان آلية الوصول إلى الفضل الذي يتم من خلال آية الكرسي المشتمل على رؤية،عمل،ونتيجة.
موضوع البحث أهميّة معرفة أهل البيت .. ولا يمكننا معرفته إلا بمعرفة الله وأنّه هو الخالق ، وأفضل مبيّن لله تعالى هو مولى الموحدين علي بن أبي طالب عليه السلام ، يقول في *الخطبة الأولى من نهج البلاغة: (أَوَّلُ الدِّينِ مَعْرِفَتُهُ ، وَ كَمَالُ مَعْرِفَتِهِ التَّصْدِيقُ بِهِ ، وَ كَمَالُ التَّصْدِيقِ بِهِ تَوْحِيدُهُ ، وَ كَمَالُ تَوْحِيدِهِ الْإِخْلَاصُ لَهُ ، وَ كَمَالُ الْإِخْلَاصِ لَهُ نَفْيُ الصِّفَاتِ عَنْهُ ، لِشَهَادَةِ كُلِّ صِفَةٍ أَنَّهَا غَيْرُ الْمَوْصُوفِ ، وَ شَهَادَةِ…
الحديث يبدأ بكلمة الإمام الحسين عليه السلام لأخته (يا أُختاه إعلمي أن هؤلاء أصحابي من عالم الذرّ وبهم وعدني جدي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ثمّ الإشارة كلام ابن عباس و محمد بن الحنفيّة ولماذا يختلف مصير الناس ثم الحديث عن قوله تعالى (أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى )واشارة إلى فقرة من زيارة الجامعة الكبيرة إلى قوله( وَلا خَلْقٌ فيما بَيْنَ ذلِكَ شَهيدٌ اِلاّ عَرَّفَهُمْ جَلالَةَ اَمْرِكُمْ... الخ) وأيضاً دعاء الندبة (بَعْدَ اَنْ شَرَطْتَ عَلَيْهِمُ الزُّهْدَ ..وَقَدَّمْتَ لَهُمُ…