عنواننا في التلغرام : https://telegram.me/al_kawthar الإيميل : alkawthar.com@gmail.com
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَبا عَبْدِاللهِ وَعَلَى الاَْرْواحِ الَّتي حَلَّتْ بِفِنائِكَ عَلَيْكَ مِنّي سَلامُ اللهِ اَبَداً ما بَقيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنّي لِزِيارَتِكُمْ ، اَلسَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ وَعَلى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَعَلى اَوْلادِ الْحُسَيْنِ وَعَلى اَصْحابِ الْحُسَيْن ِ
(اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن صلواتك عليه و على آبائه في هذه الساعة و في كل ساعة وليا و حافظا و قائدا و ناصرا و دليلا و عينا حتى تسكنه أرضك طوعا و تمتعه فيها طويلا)
التركيز على دعاء خاص ليوم الثالث من شعبان وفيه أن الإمام الحسين عليه السلام يرجع و يحكم إلى ما شاء الله ثم ذكر عبارات من بعض الزيارات الدالة على ذلك كما في الزيارة الجامعة (ويكر في رجعتكم ، ويملك في دولتكم ) (والحديث عن جعفر بن محمد قال : " أيام الله ثلاثة : يوم يقوم القائم ، ويوم الكرة ، ويوم القيامة ) والسرّ في قوله تعالى ( وذكرهم بأيام الله) ثمّ التطرق إلى بعض الآيات الدالة على الرجعة و تسلّط الضور على قوله تعالى (قُلْ يَجْمَعُ بَيْنَنَا رَبُّنَا ثُمَّ يَفْتَحُ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَهُوَ الْفَتَّاحُ الْعَلِيمُ)(سبأ/26). وأنّ الفتاح لا بدّ وأن يظهر نفسه وبذلك يمكن لنا الدخول في جيش الإمام الحسين والإستشهاد بين يديه لنعدّ من شهداء كربلاء ونصل إلى درجتهم وأخيرا بيان السرّ في الذكر المعروف (يا فتّاح)
إطرح سؤالاً حول هذا الموضوع: