عنواننا في التلغرام : https://telegram.me/al_kawthar الإيميل : alkawthar.com@gmail.com
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَبا عَبْدِاللهِ وَعَلَى الاَْرْواحِ الَّتي حَلَّتْ بِفِنائِكَ عَلَيْكَ مِنّي سَلامُ اللهِ اَبَداً ما بَقيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنّي لِزِيارَتِكُمْ ، اَلسَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ وَعَلى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَعَلى اَوْلادِ الْحُسَيْنِ وَعَلى اَصْحابِ الْحُسَيْن ِ
(اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن صلواتك عليه و على آبائه في هذه الساعة و في كل ساعة وليا و حافظا و قائدا و ناصرا و دليلا و عينا حتى تسكنه أرضك طوعا و تمتعه فيها طويلا)
توضيح قوله تعالى (يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ، ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً ، فَادْخُلِي فِي عِبَادِي،وَادْخُلِي جَنَّتِي )(الفجر/30). عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (ع)( يعني الحسين بن علي (عليه السلام) وتبيين اللقاء الذي أشار إليه (وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَلاَ تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقَائِهِ ...)(السجدة/23)
مع أنّه يقول: (وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَنْ تَرَانِي وَلَكِنْ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ ...)(الأعراف/143). فاللقاء الموسوي غير اللقاء الحسيني ثمّ شرح قول الإمام الحسين(ع) قال قبل خروجه من مكّة إلى العراق: (..مَن كان باذلاً فينا مهجته، موطّناً على لقاءِ اللَّهِ نفسه فليرحلْ معنا فإنّي راحلٌ مصبحاً إن شاء اللَّه تعالى) و شرح الحديث القدسي (مَنْ طَلَبَنِي وَجَدَنِي، وَمَنْ وَجَدَنِي عَرَفَنِي، وَمَنْ عَرَفَنِي أحَبَّنِي، وَمَنْ أَحَبَّنِي عَشَقَنِي، وَمَنْ عَشِقَنِي عَشِقْتُهُ، وَمَنْ عَشِقْتُهُ قَتَلْتُهُ، وَمَنْ قَتَلْتُهُ فَعَلَيَّ دِيَتُهُ، وَمَنْ عَلَيَّ دِيَتُهُ فَأَنَا دِيَتُهُ. ).
إطرح سؤالاً حول هذا الموضوع: