مرئيات
الإختلاف الكبير بين السنوات و الأعوام ، و الأشهر و الأيام و حتى الساعات والدقائق . وبيان الميزان في رفعة زمان و هبط آخر وأنّ أعلى زمن ارتفاعاً هو يوم الغدير ، ثمّ التطرق إلى خطبة ( 144 ) من نهج البلاغة وشرح كلامه عليه السلام (وَ مَكَانُ اَلْقَيِّمِ بِالْأَمْرِ مَكَانُ اَلنِّظَامِ مِنَ اَلْخَرَزِ يَجْمَعُهُ وَ يَضُمُّهُ فَإِنِ اِنْقَطَعَ اَلنِّظَامُ تَفَرَّقَ اَلْخَرَزُ وَ ذَهَبَ ثُمَّ لَمْ يَجْتَمِعْ بِحَذَافِيرِهِ أَبَداً ) وأيضاً كلام الصديقة فاطمة الزهراء عليها السلام: (و طاعتنا نظاماً للملّة)( وَطَاعَتَنَا نِظَاماً لِلْمِلَّةِ، وَإِمَامَتَنَا أَمَاناً مِنَ الْفُرْقَةِ) وأنّ النِّظَامُ هو الخيطُ يُنظَمُ فيه اللؤلؤ وغيرُه ثمّ التطرق بالتفصيل إلى سورة المائدة وأنّها جمعت الثقلين وهو السبب في أنّها عندما نزلت كلا الرسول صلى الله عليه وآله على بغلة شهباء وثقل عليها الوحى حتى وقفت وتدلى بطنها حتى كادت سرّتها تمس الارض . وأنّه كيف أنّ الولاية سارية فيها كالخيط للمسباح .
شرح مختصر لشعار هيئة علي الأكبر وتوضيح حقيقة الرضا
• الظاهر في العالم هو الشمس و أثنا عشر قمرا والمجموع هو ثلاثة عشر ، الأحاديث تؤكّد أن الشمس هو رسول الله ص وعلي القمر وكذلك جميع أهل البيت عليهم السلام وأمّا الزهراء: فهي مختفية وراء الستار لا تظهر في حيطة السماوات والأرض وهي أمّ لجميع الأقمار والأنجم بزهرائيتها و تبعد الشر والنار عن جميع الأبرار بفاطميتها.
هي ليست مجرد رؤيا بل قد بينت مصير يوسف النبي على نبينا وآله وعليه السلام وورت لنا صورة لسير البشر من بداية الخلق إلى الملك العظيم
بحث حول النبي إبراهيم عليه السلام وكيفية وصوله إلى رؤية الملكوت وآثار هذه الرؤية وثمراتها وتأثيرها في حركاته وسكناته و مواقفه
تفسير القرآن الكريم (سير البشرية من آدم عليه السلام إلى الإمام المهدي عجل الله فرجه انطلاقا من سورة يوسف)
توضيح مقطع من مقاطع الصلوات الشعبانية